وقد ميـز الله وادي دوعن بأشجار العلب (السدر) التي لاتوجد لها مثيل في كثرتها وعدم وجود مايخلطها من كثرتها وعدم وجود مايخلطها من أشجار أخرى ، حتى أننا نجد الكثيـر من الذين يقومون بتربية النحل (النوب) يتجـهون إلى هذا الوادي في موسـم العسل من كافة الوديان والمحـافظات لأن النحل يقوم بالجني من زهـرة العلب (الزبد - السدر) في فتـرة محدودة ، ويمتاز هذا العسل بالعسل الحضرمي الدوعني أو البغية الدوعني حتى أصبح يمتلك الشهرة في كافة أنحاء العالم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق